مراجعات الحالات
واجهت ابتزازًا دوليًا عبر تطبيق تيليغرام، مما شكل خطرًا كبيرًا على مهنتي. وبما أنني كنت متزوجة، هدد المبتز بإرسال هذه الصور إلى متابعيّ على إنستغرام. وبالفعل، أرسلها بالفعل إلى عدد قليل من متابعيّ، وكان يرسلها كل ساعة أو نحو ذلك إلى آخرين. خلال هذه العملية، بدأت أتلقى مكالمات طوال الوقت. لحسن الحظ، بفضل دعمكم، تمكنت من الخروج من هذا الموقف الرهيب. تمت إزالة الصور بالكامل ويمكنني الآن مواصلة حياتي بشكل طبيعي.
كنت ضحية ابتزاز استمر لمدة شهرين وتركني في حالة من اليأس العميق. في البداية، طلب مني المبتز مبلغًا صغيرًا من المال. إلا أنه مع مرور الوقت، زاد من تهديداته قائلاً إنه سيؤذي عائلتي بمبلغ يصل إلى 45,000 ليرة تركية. هذا الشخص، الذي تعرفت عليه من خلال تطبيق C2، لم يسرق أموالي فحسب، بل سرق أيضًا راحة بالي. تقدمت بطلب للحصول على تعويضات قانونية، ولكن لم يكن هناك أي تقدم في العملية. لم نتمكن من إيقاف المبتز إلا بعد أن التقيت بك وبمساعدة فريقك. لا يمكنني أن أشكرك بما فيه الكفاية على جهودك الخارقة ودعمك المستمر في هذه العملية.
كان الابتزاز الذي تعرضت له على إنستغرام تجربة مروعة بالنسبة لي. كان المبتز تركيًا وكان لديه جميع معلومات هويتي، بما في ذلك عائلتي. كان يرسل رسائل إلى أفراد عائلتي على واتساب وينشرها على إنستغرام. وعلاوة على ذلك، أنشأ حسابًا مزيفًا باسمي وشارك الفيديو الخاص بي وأرسل طلبات لمتابعيّ. لم يكن هذا الموقف تهديدًا شخصيًا لي فحسب، بل كان تهديدًا لخصوصية عائلتي بأكملها.
لقد كنت ضحية ابتزاز بالفيديو، حيث التقط الشخص الذي التقيت به على إنستغرام صوري. هددني بأنه سيرسل مقاطع الفيديو إلى متابعيّ إذا لم أحظر هذه الصور بقوله إنه التقط صورًا لقائمة المتابعين لي ولم يرسل المال. تخلصت من مبتز الفيديو بفضل أتروكس. كنت قلقة من أن أتعرض للابتزاز بسبب ثقتي به، ولكن لم يكن الأمر كما كنت قلقة. أنا الآن خالية تمامًا من الابتزاز، شكرًا لك.